ولكن عندما تطور العلم اكتشفوا شئ اخر اخبرنا به النبي منذ 1436 عام ، حيث اكتشفوا أن السائل المنوى للذكر يختلف من شخص الي أخر مثل بصمه الاصبع وأن كل رجل يمتلك الشفره الخاصه به وأن جميع النساء التى تمارسن الفاحشه يصبن بسرطان الرحم لان المرأه تشبه جهاز الكمبيوتر تحمل في داخلها شفره الرجل الذي يجامعها واذا دخل علي هذا الكمبيوتر أكثر من شفره يصاب بالخلل واكتشف العلم أن المرأه تحتاج الي فتره العده لاستقبال شفره جديده وعدم اصابتها بالامراض.
لذلك فقد حُرم علي المرأه الزواج من أكثر من رجل والزواج من رجل واحد فقط واجريت الدراسات علي المطلقات والحوامل ووجدوا أن المرأه التي توفي زوجها في حاجه الي وقت اطول للتخلص من هذه الشفره وهذا يرجع الي حالتها النفسيه لانها تكون حزينه علي زوجها وتحتاج فتره طويله لنسيان زوجها الذي احبته وعاشت معه أحلي ايام العمر