وأضاف في مداخلة مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج "الحكاية": هناك عقد بيني وبين الشركة، وعلاقة شخصية بيني وبين مديرة الشركة وانتهت، ووصلت لمرحلة عدم ثقتي بالشركة وعدم ارتياحي للعمل معها، والأمر الآن أمام القضاء لفسخ العقد، ووجود شرط جزائي كبير يصل لـ٦٠٠ ألف دولار، كان بسبب ثقتي الكبيرة التي كانت موجودة في الشركة، وعلاقتي بمديرة الشركة التي كانت من أقرب الناس لي، وأعلم أنني غلطت، ومعترف بغلطي، وأعمل على تصحيحه.
ويذكر أن الشرنوبي كانت تربطه علاقة خطوبة بالمنتجة سارة تبارك وتم فسخها، بعد طلبه بأنه لا يريد أن يكمل العلاقة الشخصية معها، وأنه يفضل أن تظل علاقتهما في إطار العمل فقط، ما دفعها إلى نشر فيديو الخطوبة بعد مرور أشهر، ومن دون علم محمد الشرنوبي، وقادت حملة للإفصاح عن خطبتها من خلال بعض الصحف وشن حملة كبيرة على "الشرنوبي" والهجوم عليه، من جانب آخر فضل "الشرنوبي" الصمت وتجاهل منتجة ألبومه الوحيد، واتهمه البعض بالارتباط بها على الرغم من أنها تزيده عمراً بنحو 10 سنوات، وذلك لأنها مالكة شركة الإنتاج المسئولة عن أعماله الفنية.