ومن الحب ما قتل ......دائما ما تتكرر امامنا هذة العبارة ، وقد تمر علينا مرور الكرام ، ولكن فى قصة اليوم ، نجدها واققعا ملموسا امام اعيننا ، بل قد يتطور الامر من القتل ، الى القتل والانتحار ، وجميع صور واشكال العنف . بدأت القصة فى مدينة نيويورك الامريكية عندما التقى لويس ، شاب فى العشرينات من عمره ، بميرا ، الفتاة الامريكية الجميلة ( ميرا ) ، والتى كانت فى مثل عمره تقريبا ، احبا بعضهما البعض ، وعاشا اياما جميلة ، حتى كللت قصة حبهم بالخطبة السعيدة ، كانت كلا من ميرا ، ولويس يعيشون حياة هائة ، وجميلة ، حتى فاجاء لويس خطيبته ذات يوم ، برغبته فى انهاء تلك العلاقة ، وفسخ الخطبة ، تعجب القتاة من امر خطيبها ، فلم يكن لديهم مشكلات كبيرة تى الى ذلك الانفصال ، وعدم اتمام الزواج ، وهنا بدأت حيرتها ، قامت بسؤال خطيبها عن سبب رغبته تلك ، والتى لم تكن موجودة من قبل ، فصارحها برغبته فى الزواج من سيدة اخرى ، تكبره فى السن باعوام كثيرة ، ولكنها تمتلك المال ، وجميع سبل رفاهية الحياة ، فى الوقت الذى كانت فيه ظروف لويس المادية بسيطة . اصيبت ميرا بصدمة جراء ما قاله خطيبها ، وحاولت اثنائه كثيرا عن الفكره ، ولكن للاسف ، فالخطيب المزعوم اصر على فكرته ، وبدأ فعلا فى اجراءات اتمام زواجه من السيدة المسنه . فما كان من ميرا الا ان حبست نفسها داخل بيتها لمدة 10 ايام متواصله لم تكف فيها عن البكاء ، ولا عن التفكير فى امر حبيبها ، فتوصلت الى حل واحد ، هو ان تلتقى لويس ، ثم ليحدث مايحدث . وبالفعل طلبت ميرا من لويس لقاءا اخيرا ، وبدوره وافق الاخير ، وفى اثناء اللقاء ، اخذت تتحث اليه تارة باللين ، وتارة بالصوت العالى ، حتى احتدم الشجار بينهما ، فما كان من ميرا ، الا ان سكبت مادة مشتعلة على جسدها ، كانت قد اعدتها من قبل اللقاء ، واشعلت النار فى جسدها ، ولكن الاغرب انها لم تكتفي بذلك ، بل قامت باحتضان لويس بقوة ، والامساك به ، ليحترق هو الاخر معاها ، وبالفعل فقد لقوا حتفهم سويا ، وعثرت الشرطة على جثتيهما ، والى الان لم تتوصل الشرطة الى توصيف لهذة القضية ، اهى انتحار ، او انتقام ، او قتل .
انتقام ملتهب ..عانقت حبيبها فمات !!
ومن الحب ما قتل ......دائما ما تتكرر امامنا هذة العبارة ، وقد تمر علينا مرور الكرام ، ولكن فى قصة اليوم ، نجدها واققعا ملموسا امام اعيننا ، بل قد يتطور الامر من القتل ، الى القتل والانتحار ، وجميع صور واشكال العنف . بدأت القصة فى مدينة نيويورك الامريكية عندما التقى لويس ، شاب فى العشرينات من عمره ، بميرا ، الفتاة الامريكية الجميلة ( ميرا ) ، والتى كانت فى مثل عمره تقريبا ، احبا بعضهما البعض ، وعاشا اياما جميلة ، حتى كللت قصة حبهم بالخطبة السعيدة ، كانت كلا من ميرا ، ولويس يعيشون حياة هائة ، وجميلة ، حتى فاجاء لويس خطيبته ذات يوم ، برغبته فى انهاء تلك العلاقة ، وفسخ الخطبة ، تعجب القتاة من امر خطيبها ، فلم يكن لديهم مشكلات كبيرة تى الى ذلك الانفصال ، وعدم اتمام الزواج ، وهنا بدأت حيرتها ، قامت بسؤال خطيبها عن سبب رغبته تلك ، والتى لم تكن موجودة من قبل ، فصارحها برغبته فى الزواج من سيدة اخرى ، تكبره فى السن باعوام كثيرة ، ولكنها تمتلك المال ، وجميع سبل رفاهية الحياة ، فى الوقت الذى كانت فيه ظروف لويس المادية بسيطة . اصيبت ميرا بصدمة جراء ما قاله خطيبها ، وحاولت اثنائه كثيرا عن الفكره ، ولكن للاسف ، فالخطيب المزعوم اصر على فكرته ، وبدأ فعلا فى اجراءات اتمام زواجه من السيدة المسنه . فما كان من ميرا الا ان حبست نفسها داخل بيتها لمدة 10 ايام متواصله لم تكف فيها عن البكاء ، ولا عن التفكير فى امر حبيبها ، فتوصلت الى حل واحد ، هو ان تلتقى لويس ، ثم ليحدث مايحدث . وبالفعل طلبت ميرا من لويس لقاءا اخيرا ، وبدوره وافق الاخير ، وفى اثناء اللقاء ، اخذت تتحث اليه تارة باللين ، وتارة بالصوت العالى ، حتى احتدم الشجار بينهما ، فما كان من ميرا ، الا ان سكبت مادة مشتعلة على جسدها ، كانت قد اعدتها من قبل اللقاء ، واشعلت النار فى جسدها ، ولكن الاغرب انها لم تكتفي بذلك ، بل قامت باحتضان لويس بقوة ، والامساك به ، ليحترق هو الاخر معاها ، وبالفعل فقد لقوا حتفهم سويا ، وعثرت الشرطة على جثتيهما ، والى الان لم تتوصل الشرطة الى توصيف لهذة القضية ، اهى انتحار ، او انتقام ، او قتل .