وهو ذلك الحجر الذي وقف عليه سيدنا إبراهيم أثناء بناؤه للكعبة، وهو من ياقوت الجنة وقد أطفأ الله نوره قبل ان يُنزله إلى الأرض.
ثانيا: الحجر الأسود
وهو غني عن التعريف، وهو ذلك الحجر الموجود بالكعبة الشريفة، والذي يتسابق المسلمين أثناء العمرة أو الحج على تقبيله أو الإشارة إليه.
ثالثاً : التمر (عجوة المدينة)
وقد أكد على ذلك الرسول صل الله وعليه وسلم، وكان عليه أفضل الصوات والتسليم يأكل منه صباحأ ووصانا بذلك لما له من فائدة كبيرة.
رابعاً وخامسا : نهر النيل ونهر الفرات وللتعرف على مزيد من التفاصيل والأدلة على ذلك يمكنكم مشاهدة هذا الفيديو
|