بعد الفحص والتحريات إكتشف ان السيدة الأولي تدعي “سمية” البالغة من العمر 21 عاماً ربة منزل وهي والدة الطفل الذي يدعي “إسلام” مقيمان بدائرة قسم غرب، حيث إكتشفت التحريات أن المجني عليها ذي سمعة سيئة وأنها كانت تربطها علاقة داشمة وغير شرعية مع الجاني الذي يعمل كعامل زراعي والذي يدعي “السيد” الشهير بـ”السيد البواب”.
حيث قال شهود عيان أن “البواب” قام بإصطحاب السيدة ورضيعها إلي مكان الواقعة لممارسة الفاحشة والرذيلة، وعندما تمنعت السيدة من ممارسة الرذيلة قام بحرقها بمحصول الأرض وقام بغرق رضيعها بالترعة.